همس الحجر
رسمت الماضي بعيني في ذكرى الخل ودياره .... أمني حـــاضري فيهـا وألـون رسمهــــا بدمعــــه
تسوق أقدامي الخطوه وقلبـي مكتـويiبنـاره .... أبــرجع والهــوى دايم يشوقنـي علـــى الرجعـه
وصلته والفكـر يسبـق أثـاري فكرنــــــا زاره .... وشفته مظـــلم وطـــافـي ألا يـا وينهـا الشمعــه
وقفت وانظاري تحوفه أبسمع همسـة iجـداره .... أحــــس إنه يكلمنــــي مريـض وطالـــب الفزعــــه
يا بندر أمسح بكفك جـدارك احتـوى غبـــاره .... يا بندر وينهـــــا ايامـك تغيـب وتتـرك الجمعـــــه
وينزف حزنه بيدّي وجَرَحها ابّاقـي احجـــاره .... يقول أنزف أنا بجرحــك جــــدارك عارفن طبعـه
تذكّر والذرى شـاهـد حبيبـك تاخـذ اخبــــاره .... أنا سامــع كــــلامك لا تقـول احجـارومجتمعـــــه
أنا جلمود ولكنـي أحفـظ العشـق وأســـراره .... مضالي في الهجر سادس وأنا مقبل على السبـعه
نسيت إني أنا بيتك فـي ليلـن يفـرش ستـاره .... ولا منك شكــيت الليل تكــون احجـــاري مستمعـــه
أنا في الأصل أصلـك وربـي مقـدر أقـــداره .... خلقني جــــامد وطينـك بنفـــخ الــــروح منتفعـــــه
بكيت ودمعتي تسأل لـو أنـك تقبـل اعـذاره .... ولـــو أن العذر ضــايع مــا بيـن العيــــن والدمعــــه
للشاعر الكبير : تركي المهنا
رسمت الماضي بعيني في ذكرى الخل ودياره .... أمني حـــاضري فيهـا وألـون رسمهــــا بدمعــــه
تسوق أقدامي الخطوه وقلبـي مكتـويiبنـاره .... أبــرجع والهــوى دايم يشوقنـي علـــى الرجعـه
وصلته والفكـر يسبـق أثـاري فكرنــــــا زاره .... وشفته مظـــلم وطـــافـي ألا يـا وينهـا الشمعــه
وقفت وانظاري تحوفه أبسمع همسـة iجـداره .... أحــــس إنه يكلمنــــي مريـض وطالـــب الفزعــــه
يا بندر أمسح بكفك جـدارك احتـوى غبـــاره .... يا بندر وينهـــــا ايامـك تغيـب وتتـرك الجمعـــــه
وينزف حزنه بيدّي وجَرَحها ابّاقـي احجـــاره .... يقول أنزف أنا بجرحــك جــــدارك عارفن طبعـه
تذكّر والذرى شـاهـد حبيبـك تاخـذ اخبــــاره .... أنا سامــع كــــلامك لا تقـول احجـارومجتمعـــــه
أنا جلمود ولكنـي أحفـظ العشـق وأســـراره .... مضالي في الهجر سادس وأنا مقبل على السبـعه
نسيت إني أنا بيتك فـي ليلـن يفـرش ستـاره .... ولا منك شكــيت الليل تكــون احجـــاري مستمعـــه
أنا في الأصل أصلـك وربـي مقـدر أقـــداره .... خلقني جــــامد وطينـك بنفـــخ الــــروح منتفعـــــه
بكيت ودمعتي تسأل لـو أنـك تقبـل اعـذاره .... ولـــو أن العذر ضــايع مــا بيـن العيــــن والدمعــــه
للشاعر الكبير : تركي المهنا