أن تحبني فهذا خيارك
و لكن ليس عدلا
أن يكون حبي لك
هو أيضا خيارك
دعني إن أردت أن أحبك
أن أحبك باختياري
فلا تشعل خلافا بيني
و بين أعضاء كياني
لا تحالفهم من ورائي
أعد لي سلطتي على أفكاري
و أبعد إحساسك عن إحساسي
أعد قلبي المتمرد إلى مملكتي
لا تدعي أنه لديك
بحق اللجوءالسياسي
فالعالم بأجمعه اليوم
بحقوق المجتمع الدولي
أصبح لا يبالي
لا تدعي أنك مني تحميه
فهو أسيرك و أسره يأسرني
أعده إلي باعتباره متطرف
أو باعتباره إرهابي
و اعتبر أن حكمي ديكتاتوري
و إذا شئت الجأ للوغد الأمريكي
و اطلب منه أن يحرر جسدي مني
و قل له أن لدي سلاح تدميري
سأدمر به أعضائي
قلبي طائش لا يزال صغيرا
و لكن ما عرفه عقلي يكفيني
فالحب المشروع عندي
لا يكون إلا لشريك حياتي
و حتى يأتي ذلك الشخص
فإني لغيره لن أحرر عاطفتي
و سأعدمها شنقا قبل أن تفكر في عصياني
فلو كان قلبي عندك لاجئ
فإن له حق العودة
و أنا موطنه الأصلي
و لكن ليس عدلا
أن يكون حبي لك
هو أيضا خيارك
دعني إن أردت أن أحبك
أن أحبك باختياري
فلا تشعل خلافا بيني
و بين أعضاء كياني
لا تحالفهم من ورائي
أعد لي سلطتي على أفكاري
و أبعد إحساسك عن إحساسي
أعد قلبي المتمرد إلى مملكتي
لا تدعي أنه لديك
بحق اللجوءالسياسي
فالعالم بأجمعه اليوم
بحقوق المجتمع الدولي
أصبح لا يبالي
لا تدعي أنك مني تحميه
فهو أسيرك و أسره يأسرني
أعده إلي باعتباره متطرف
أو باعتباره إرهابي
و اعتبر أن حكمي ديكتاتوري
و إذا شئت الجأ للوغد الأمريكي
و اطلب منه أن يحرر جسدي مني
و قل له أن لدي سلاح تدميري
سأدمر به أعضائي
قلبي طائش لا يزال صغيرا
و لكن ما عرفه عقلي يكفيني
فالحب المشروع عندي
لا يكون إلا لشريك حياتي
و حتى يأتي ذلك الشخص
فإني لغيره لن أحرر عاطفتي
و سأعدمها شنقا قبل أن تفكر في عصياني
فلو كان قلبي عندك لاجئ
فإن له حق العودة
و أنا موطنه الأصلي