[size=9]أرسلت بتاريخ 2009-04-27 07:03:17GMT
اين الصوره
نكر
صوتك صداك
غالطني
الزمن فيك
شهرت على الجفاف
وعدك، بطاقاتنا الخريفية
رجع فاضي الكلام مليان
معاكي اتبرجت غيمه
شهق جواى صوت جدول
مرقتَ علي المطر حفيان
لقيتك
والرزاز مدخل
وناديتك:-
اقيفى معاي
نشيل كتف الغناء الميّل
ونتخيل
حلم دونك بيتحقق!!
وقبلك خيل دماى واقفه على
شريانى تتشهق!
وعرف صوتك صداك،غنيتي
رشحّتَ حلقك لي إذاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو
المطر
للمسادير ، والطنابير
واللسه في رحم القصيد
والدابو حسّ
وفى سوق عكاظ،
وبين مزادات الحروف
غّيبت رسمك واحتكرتك للظروف
للزمان الجايي ، واللحظة
اللى فاتت منى هسه
يا واقفة
بين جرح السحاب
وبين شهقة الأرض البكر
ما كان ده ريد
كان إحتمال
تغيير قوانين شهقتك
ما بين حديثنا ولحظة الفعل الحقيقى
وانتباهك إنتى
للشارع البيرجع تانى
لى نقطة بدايتو
وإنحيازك إنتى
للشارع البيرشح
من مسام رملو التوقع
وما إتعرف قانون نهايتو
غايتو
امشى
فى الدرب البطابق
فيهو خطوك صوت حوافرك
يا فرس
كل القبيلة تلجمو...يكسر
قناعاتها ويفر
يسكن مع البدو في الخلاء
ما يرضى غير الريح
تجادلو وتقنعوا
اقترحتك
لون اساسى
يمنح اللوحة ازواجية القراية
ويفتح الضوء
بين خطوط الريشة ، والخط
الإضافى الجايي من
شبكية الزول المشاهد
واكتشفنا الرسمك
وأنا
نفس التوارد فى الخواطر
وبرضو أرقام التذاكر
البيها سافرنا وشهدنا
انفجارك فى الأرض
يا سمراء
يا واضحه
ما غنيت
يوم جيتك صدفه
قبل ابداك كان غُصنك بشّر
ويوم ما كان احساسك مسرى
عرّج غيمك فيني ومطّر
ولحظة طار
عصفور من صدرك
رتّب فينا احساس بالإلفه
ودوزن عصب الزمن الأشتر
اتوكلت عليكى
وقلتَ:-
المارق منك داخل جرح الورده
وراسم فوقها غناوى الطل
والمارق منك
رجّع للغابات
الزنج الهاربه
وللعتمور العرب العاربه
وادى الكون
مفتاح الحل
والمارق منك
شادد عصب الورقه ، وحرفى
وراصد فى اللاوعي سكونه
مواعيد صحوه..حلمه..لونه
وشارى يقينك فى ظنى
وسارق لحظة إنى أفكر
المارق منك
مارق منك
أو
منى.![/size]
اين الصوره
نكر
صوتك صداك
غالطني
الزمن فيك
شهرت على الجفاف
وعدك، بطاقاتنا الخريفية
رجع فاضي الكلام مليان
معاكي اتبرجت غيمه
شهق جواى صوت جدول
مرقتَ علي المطر حفيان
لقيتك
والرزاز مدخل
وناديتك:-
اقيفى معاي
نشيل كتف الغناء الميّل
ونتخيل
حلم دونك بيتحقق!!
وقبلك خيل دماى واقفه على
شريانى تتشهق!
وعرف صوتك صداك،غنيتي
رشحّتَ حلقك لي إذاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو
المطر
للمسادير ، والطنابير
واللسه في رحم القصيد
والدابو حسّ
وفى سوق عكاظ،
وبين مزادات الحروف
غّيبت رسمك واحتكرتك للظروف
للزمان الجايي ، واللحظة
اللى فاتت منى هسه
يا واقفة
بين جرح السحاب
وبين شهقة الأرض البكر
ما كان ده ريد
كان إحتمال
تغيير قوانين شهقتك
ما بين حديثنا ولحظة الفعل الحقيقى
وانتباهك إنتى
للشارع البيرجع تانى
لى نقطة بدايتو
وإنحيازك إنتى
للشارع البيرشح
من مسام رملو التوقع
وما إتعرف قانون نهايتو
غايتو
امشى
فى الدرب البطابق
فيهو خطوك صوت حوافرك
يا فرس
كل القبيلة تلجمو...يكسر
قناعاتها ويفر
يسكن مع البدو في الخلاء
ما يرضى غير الريح
تجادلو وتقنعوا
اقترحتك
لون اساسى
يمنح اللوحة ازواجية القراية
ويفتح الضوء
بين خطوط الريشة ، والخط
الإضافى الجايي من
شبكية الزول المشاهد
واكتشفنا الرسمك
وأنا
نفس التوارد فى الخواطر
وبرضو أرقام التذاكر
البيها سافرنا وشهدنا
انفجارك فى الأرض
يا سمراء
يا واضحه
ما غنيت
يوم جيتك صدفه
قبل ابداك كان غُصنك بشّر
ويوم ما كان احساسك مسرى
عرّج غيمك فيني ومطّر
ولحظة طار
عصفور من صدرك
رتّب فينا احساس بالإلفه
ودوزن عصب الزمن الأشتر
اتوكلت عليكى
وقلتَ:-
المارق منك داخل جرح الورده
وراسم فوقها غناوى الطل
والمارق منك
رجّع للغابات
الزنج الهاربه
وللعتمور العرب العاربه
وادى الكون
مفتاح الحل
والمارق منك
شادد عصب الورقه ، وحرفى
وراصد فى اللاوعي سكونه
مواعيد صحوه..حلمه..لونه
وشارى يقينك فى ظنى
وسارق لحظة إنى أفكر
المارق منك
مارق منك
أو
منى.![/size]